من عمل صالحا من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فأولئك
القول في تأويل قوله تعالى.
من عمل صالحا من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فأولئك. م ن ع م ل صال حا م ن ذ ك ر أ و أ ن ثى و ه و م ؤ م ن ف ل ن ح ي ي ن ه ح ياة ط ي ب ة و ل ن ج ز ي ن ه م أ ج ر ه م ب أ ح س ن ما كان وا ي ع م ل ون 97. من عمل صالحا من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فلنحيينه حياة طيبة قال سعيد بن جبير وعطاء. السورة ورقم الآية. واحدة مثلها ومن عمل صالحا من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فأولئك يدخلون الجنة يرزقون فيها بغير حساب أي.
م ن ع م ل س ي ئ ة ف لا ي ج ز ى إ لا م ث ل ه ا و م ن ع م ل ص ال ح ا م ن ذ ك ر أ و أ ن ث ى و ه و م ؤ م ن ف أ ول ئ ك ي د خ ل ون ال ج ن ة ي ر ز ق ون ف يه ا ب غ ي ر ح س اب 40. لا يتقدر بجزاء بل يثيبه الله ثوابا كثيرا لا انقضاء له ولا. م ن ع م ل ص ال ح ا م ن ذ ك ر أ و أ ن ث ى و ه و م ؤ م ن ف ل ن ح ي ي ن ه ح ي اة ط ي ب ة. من عمل سيئة فلا يجزى إلا مثلها أي.
ومن عمل صالحا قال ابن عباس. وقال مقاتل بن حيان. و م ن ي ع م ل م ن الص ال ح ات م ن ذ ك ر أ و أ ن ث ى و ه و م ؤ م ن ف أ ول ئ ك ي د خ ل ون ال ج ن ة و ل ا ي ظ ل م ون ن ق ير ا. وهو مؤمن مصدق بقلبه لله وللأنبياء.
يعني العيش في الطاعة. من عمل صالحا من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فلنحيينه حياة طيبة ولنجزينهم أجرهم بأحسن ما كانوا يعملون الآية. من عمل سيئة يعني الشرك فلا يجزى إلا مثلها وهو العذاب. من عمل صالحا من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فلنحيينه حياة طيبة ولنجزينهم أجرهم بأحسن ما كانوا يعملون 97 هذا وعد من الله تعالى لمن عمل صالحا وهو العمل المتابع لكتاب الله تعالى وسنة نبيه من ذكر أو أنثى من بني آدم وقلبه مؤمن بالله.
هذا وعد من الل ه تعالى لمن عمل صالحا وهو العمل المتابع لكتاب الل ه وسنة نبي ه صلى الل ه عليه وسلم من ذكر أو أنثى من بني آدم وقلبه مؤمن بالل ه ورسوله بأن يحييه الل ه حياة طيبة في الدنيا وأن يجزيه بأحسن ما عمله في. من عمل بطاعة الله وأوفى.